أرسل الأستاذ الدكتور صلاح الدين سلطان عدة رسائل قصيرة إلى المصريين ناصحا للجميع
الرسالة الأولى: فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا:
يا ربنا مسَّنا بأسٌ شديدٌ من قوم أذلة على الكافرين "الصهاينة"، أشداء غلاظ الأكباد قساة القلوب على المؤمنين، وإنا نتضرع بين يديك أن ترينا فيهم سيف عدلك وانتقامك، وأنزل عليهم سوط عذاب وكن لهم بالمرصاد.
الرسالة الثانية: د. فاطمة بياضة شهادتها تفضح الانقلابيين:
صعب أن تتحول من طبيب لـ"حانوتي"، قصتها مع نجدة الجرحى يوم حريق رابعة تشيب لها الرؤوس، اسمعوها وافعلوا ما يمليه عليكم ضميركم.
الرسالة الثالثة: اتهام غزة "كدب" منحكش:
المثل المصري" كدب مساوي، ولا صُدق منحكش" والانقلاب مع الإعلام شغال في منظومة أسوأ "كدب منحكش"، طبعا ولا كلمة ولا اتهام لأصدقائهم الصهاينة أو دحلان، ولو من باب حصواية في العين، على كلٍ "والله مخرج ما كنتم تكتمون"، بكرة فضائحكم هتكون بجلاجل.
الرسالة الرابعة: معذرة أهلنا في غزة، عمر الدم ما يصير ماية:
لقد سافرت كثيرا من بلاد العالم، وأشهد الله ما رأيت قوما أشد على الصهاينة، وأحب لمصر، وأحرص على أمنها وترابها وأهلها من أهلنا في غزة، فهم منا ونحن منهم، وليقل الانقلابيون ماشاءوا،"عمر الدم ما يصير ماية".
الرسالة الخامسة: تفوق شارون مصر على شارون إسرائيل:
قتل شارون إسرائيل 3500 في ثلاثة أيام من أهلنا في صبرا وشاتيلا بلبنان، في يوم16 سبتمبر1982م، وتفوق عليه السيسي "شارون مصر" فقتل وخنق وحرق من خيرة أبناء مصر 6000، وجرح 25.000، واعتقل12.000، وإني أسأل الله له مصير شارون بل أشد.
