يستعد المرشح الفرنسي إيمانويل ماكرون لدخول جولة الإعادة في الانتخابات الفرنسية ضد مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان في 7 مايو المقبل.
وفي حال نجاح ماكرون، فإن زوجته بريجيت ماري-كلود ستصبح “سيدة فرنسا الأولى”.
وشغلت ماري كلود وهي في عمر الـ 64 بينما زوجها يبلغ من العمر 39، الرأي العام، خلال الفترة السابقة بسبب محاولتها المشاركة الدائمة في حياة زوجها العملية.
1- ترجع أصول بريجيت ماري-كلود إلى عائلة عريقة ومعروفة في شمال فرنسا، حيث والدها هما جان وسيمون بوجول، واللذان يملكان شركة كبيرة لإنتاج الشيكولاتة.
2- عملت ماري-كلود، كمدرسة في بداية حياتها، في مدرسة جيسويت بمدرسة أمينز، والتي كان ماكرون طالبا فيها.
3- تعرفت سيدة فرنسا المحتملة على زوجها الحالي، عندما كان في عمر الـ 15 عام، وكانت أكبر منه بـ 25 سنة.
4- ارتبط ماكرون رسميا بـ ماري-كلود في عمره 18، وعمرها 43.
5- سبق لها الزواج، وهي جدة ل 7 أحفاد، ولها 3 أبناء، أكبرهم سباستيان وأصغرهم تيفين أوزيير.
6- الأبن الاكبر لماري-كلود، هو سباستيان ولد عام 1975، أي يكبر ماكرون بعامين.
7- تعمل ابنة ماري-كلود الصغرى كمحامية، وتعمل في حملة ماكرون.
8- صرح “ماكرون” في وقت سابق بأنه وزوجته على اتفاق بعدم الإنجاب.
9- يرجح أن يكون لها دورا بارزا في الحياة السياسية، في حال نجح زوجها في الانتخابات، حيث كانت تصر على حضور اجتماعاته عندما كان وزيرا للاقتصاد وبرمجة جدول أعماله.
