عرضت الصفحة الرسمية للسفارة الامريكية على موقع الفيس بوك وتويتر فيديو يهاجم الرئيس محمد مرسي بسبب قرارات التحقيق مع الاعلامي باسم يوسف في سابقة هي الاولى من نوعها.
وأثار اعلان الصفحة الرسمية للسفارة الامريكية بالقاهرة لهذا الفيديو الذي يحتوي على هجوم وطعن على الرئيس مرسي ومصر استياء العديد من المعلقين على الصفحة الذين رفضوا تدخل امريكا في قضية مصرية ووصفوا هذا بانه أنحطاط وورائه لغز.
ويحتوي الفيديو على مقطع للإعلامي الامريكي الساخر جون استيوارت يتضامن فيه مع باسم يوسف ويهاجم فيه الرئيس مرسي ومصر ويتهمة بانها ديكتاتور وصاحب تصريحات بلا قيمة.