كشف المغرد الشهير «مجتهد» عن تواجد أمير بارز من الأسرة الملكية فى السعودية برفقة الأمير أحمد بن عبد العزيز في مقر إقامته بلندن.
وقال «مجتهد» أن «من أهم الشخصيات الموجودة في لندن مع الأمير أحمد حاليا، ابن أخيه وزوج ابنته، سلمان بن سلطان».
من أهم الشخصيات الموجودة في لندن مع الأمير أحمد حاليا أبن أخيه وزوج ابنته سلمان بن سلطان الذي شغل سابقا منصب نائب وزير الدفاع ونائب رئيس مجلس الأمن القومي ووزير مفوض في الخارجية وملحق عسكري في سفارة المملكة في أمريكا وهي مناصب صنعت له علاقات هامة في الداخل والخارج
— مجتهد (@mujtahidd) September 18, 2018
وذكر «مجتهد» أن سلمان بن سلطان شغل فى السابق عدة مناصب رفيعة المستوى حيث شغل، منصب نائب وزير الدفاع، ونائب رئيس مجلس الأمن القومي، ووزيرا مفوضا في الخارجية، وملحقا عسكريا في سفارة السعودية في واشنطن، وكلها مناصب أتاحت له صناعة علاقات هامة في الداخل والخارج.
وأضاف المغرد الشهير: «مقارنة ببقية العائلة، يعدّ سلمان هذا من المحافظين «نسبيا» والأذكياء «نسبيا»، ومن الأدلة على ذكائه أنه استشرف تفرد ابن سلمان بالسلطة ونيته السيئة تجاه بقية الأسرة، فاتخذ سلسلة من الاحتياطات بهدوء حمى بها نفسه وعائلته الخاصة ومستقبله، وأبقى خطا قويا مع الأمير أحمد رغم تظاهره بالبيعة».
ومقارنة ببقية العائلة يعتبر سلمان هذا من المحافظين "نسبيا" والأذكياء "نسبيا"، ومن الأدلة على ذكائه أنه استشرف تفرد ابن سلمان بالسلطة ونيته السيئة تجاه بقية الأسرة فاتخذ سلسلة من الاحتياطات بهدوء حمى بها نفسه وعائلته الخاصة ومستقبله وأبقى خطا قويا مع الأمير أحمد رغم تظاهره بالبيعة
— مجتهد (@mujtahidd) September 18, 2018
وتابع قائلا: «من الأدلة على ذكائه أنه لا ينوي العودة للبلد في المستقبل المنظور، وتمكن من تجديد علاقاته السابقة، خاصة مع المؤسسات الأميركية التي تتحفظ على جنون ترامب، كما وثق صلاته مع أخواله العجمان الذين تعلم منهم طريقة التعامل مع البادية، وكسب القبائل، وعرف من خلالهم بعض خطط ابن سلمان السيئة».
ومن الأدلة على ذكائه أنه لا ينوي العودة للبلد في المستقبل المنظور وتمكن من تجديد علاقاته السابقة خاصة مع المؤسسات الأمريكية التي تتحفظ على جنون ترمب، كما وثق صلاته مع أخواله العجمان الذين تعلم منهم طريقة التعامل مع البادية وكسب القبائل وعرف من خلالهم بعض خطط ابن سلمان السيئة
— مجتهد (@mujtahidd) September 18, 2018
وأكمل «مجتهد» تغريداته فقال: إنه «يتداول أطراف في الأسرة أخبار وجود عدد من الأمراء مع أحمد بن عبدالعزيز في لندن أو على اتصال به وهم في الخارج، لكن الذي بنى عندهم أملا في التأثير على أحمد هو سلمان بن سلطان في لندن، وعبد العزيز بن عبدالله في فرنسا، كأثقل شخصيتين، لكن سلمان أقرب لأحمد؛ بسبب المصاهرة وكونه معه في لندن».
ويتداول أطراف في الأسرة أخبار وجود عدد من الأمراء مع أحمد بن عبدالعزيز في لندن أو على اتصال به وهم في الخارج لكن الذي بنى عندهم أملا في التأثير على أحمد هو سلمان بن سلطان في لندن وعبد العزيز بن عبدالله في فرنسا كأثقل شخصيتين لكن سلمان أقرب لأحمد بسبب المصاهرة وكونه معه في لندن
— مجتهد (@mujtahidd) September 18, 2018
وأضاف أيضا: «يجمع العارفون بأحمد في الأسرة أنه ليس من النوع الذي يبادر بعمل شيء، لكن تصريحه الذي صدر منه بالبراءة من أفعال الملك ومن أفعال ابنه حرك الأمل عندهم بأنه بلغ منه الغضب مبلغا، وأنه ربما صار أكثر استعدادا للتحرك، وأن وجود سلمان بن سلطان قريبا منه يفترض أن يدفع بهذا الاتجاه».
ويجمع العارفون بأحمد في الأسرة أنه ليس من النوع الذي يبادر بعمل شيء، لكن تصريحه الذي صدر منه بالبراءة من أفعال الملك ومن أفعال ابنه، حرك الأمل عندهم بأنه بلغ منه الغضب مبلغا وأنه ربما صار أكثر استعدادا للتحرك، وأن وجود سلمان بن سلطان قريبا منه يفترض أن يدفع بهذا الاتجاه
— مجتهد (@mujtahidd) September 18, 2018
وفى ختام «مجتهد» لتغريداته خلص إلى أنه «ليس من المتوقع أن يبادر أحمد بتحرك رغم ما يجتاحه من غضب وخوف على العائلة، وليس من المتوقع أن يدفعه سلمان بن سلطان بهذا الاتجاه، رغم قربه منه وقوة تأثيره عليه، وما يجري تداوله من أمل كبير في الأسرة ليس إلا تفكيرا رغبويا، لكن مع هذا قد يصدق أملهم ويخطئ مجتهد».
وطبقا لتقدير مجتهد فليس من المتوقع أن يبادر أحمد بتحرك رغم ما يجتاحه من غضب وخوف على العائلة، وليس من المتوقع أن يدفعه سلمان بن سلطان بهذا الاتجاه رغم قربه منه وقوة تأثيره عليه، وما يجري تداوله من أمل كبير في الأسرة ليس إلا تفكيرا رغبويا، لكن مع هذا قد يصدق أملهم ويخطيء مجتهد
— مجتهد (@mujtahidd) September 18, 2018