شبكة رصد الإخبارية
follow us in feedly

سياسيون: الانقلاب لا يعنيه الأقصى.. والسيسي ينفذ تقسيم القدس

سياسيون: الانقلاب لا يعنيه الأقصى.. والسيسي ينفذ تقسيم القدس
لم يصدر الانقلاب العسكري في مصر أي تعليق علي اقتحام المسجد الأقصي أكثر من مرة اليومين السابقين أخرهم صباح اليوم.

لم يصدر الانقلاب العسكري في مصر أي تعليق علي اقتحام المسجد الأقصي أكثر من مرة اليومين السابقين أخرهم صباح اليوم.

واستنكر نشطاء صمت الانقلاب المصري علي الاقتحام، حيث لم تصدر مصر أي رد فعل، حتى ما كان يفعله مبارك من بيان إدانة.

واقتحمت مجموعات يهودية متطرفة صباح اليوم الثلاثاء مجددا باحات المسجد الأقصى تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.

 وأثارت الاقتحامات المتعاقبة للمسجد الأقصى تحذيرات من مخطط إسرائيلي لتقسيمه.

وسهلت قوات الاحتلال عملية الاقتحام الجديدة بعدما فرضت إجراءات أمن مشددة في محيط المسجد الأقصى وعند أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة، حيث منعت الفلسطينيين دون الخمسين عاما من أداء صلاة فجر اليوم في المسجد مما اضطرهم إلى الصلاة عند الحواجز العسكرية.

وأضاف أن عدد المسلمين داخل المسجد كان قليلا مقارنة بأعداد اليهود الذين اقتحموا باحاته لأداء ما تعرف بالصلوات التلمودية في ما يسمى "عيد العُرش" (أو المظلة). ويقول هؤلاء اليهود إن أداء تلك الصلوات تقليد توراتي ينص على "حجّهم" إلى ما يسمونه "جبل الهيكل" في القدس المحتلة.

وقال الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، إن اقتحام المسجد الأقصى اليوم بقيادة نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، لم يكن سوى رسالة لا يسمعها حكام مُستبدون مُنبطحون للخارج مُتجبرون على شعوبهم "بأنّ تهويد القدس مستمر".

وكتب محسوب، خلال تدوينة له عبر صفحته على موقع "فيس بوك":" إن احتلاله عسكريًا فاقتسامه جغرافيًا، واليوم اقتسام ما تبقى منه زمنيًا وغدًا التهامه كما يُخطط".

واختتم محسوب تدوينته قائلاً:" إعلموا أنّ إصرارنا على أن تنتصر ثورتنا في مصر وهي ستنتصر بإذن الله – هو إصرارًا على استعادة هيبتنا وكرامتنا وحقوق أمتنا العادلة".

 

ومن جانبه قال عمرو عبدالهادي القيادي بجبهة الضمير، أن عبد الفتاح السيس قدم القدس فداءا لرقبته لاستمرار ولايته بدعم صهيوني امريكي و ها نحن نراه في خطاب عدلي منصور حين قال أن القدس الشرقية عاصمة إسرائيل و رددها السيسي مره أخري يوم توليه بالتزوير مقاليد الحكم.

 

وأضاف عبد الهادي في تصريح خاص لرصد أن هذا طبيعي فكل أسبوع تفاجئنا معاريف الاسرائيلية و الصحف العبرية باحتفائها بالسيسي شعبا و حكومة و إذا كنا كمسلمين ننتظر المهدي المنتظر فالسيسي بالنسبة لاسرائيل المنقذ المنتظر و الجاسوس.

 

واستنكر الأزهر الشريف، بشدة اعتداء قوات الكيان الصهيوني على المصلين في المسجد الأقصى المبارك، والاقتحامات المتعاقبة لباحاته من قِبَلِ مجموعات يهودية متطرفة في حراسة شرطة الاحتلال.

حذر الأزهر، في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، من هذه الممارسات العدوانية التي تفجِّر الأوضاعَ بفلسطين المحتلة، وتستفزُّ مشاعر المسلمين في العالم كله، وتعرقل الجهود الرامية لحل لقضية الفلسطينية.

دعا الأزهر، المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان إلى اتخاذ إجراءات جادة وحازمة؛ لوقف مثل هذه الاعتداءات المتكررة والانتهاكات الصارخة التي تتم بحق المصلين دون مراعاة لقدسية المكان وحرمته.

 

ودشن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج "‫#‏انشر_إشاعة_لعل_العرب_يتذكرون_القدس"، حيث سخر النشطاء من الصمت المصري والعربي علي اقتحام المسجد الأقصي.

 

وسخر النشطاء من انشغال العرب بالحرب علي داعش، في الوقت الذي تقصف فيه غزة ويقتحم المسجد الأقصي.

وكتبت الإعلامية هدى نعيم: "عاجل قوات داعش تأسر من 1900 من اليهود وتقطع رقابهم ونعتذر عن نشر الصور لفضاعتها والأقصى طلع فيه نفط".

 

وقال الناشط علاء الشلبي: "رهينة أمريكي بيد متطرفين داخل الحرم القدسي" و"هدم المسجد الأقصى كاملاً على يد تنظيم داعش" و"الكشف عن مخطط إخواني للإستيلاء على المسجد الإقصى بدعم قطري".

 

بينما عكست الناشطة وصال صافي ما يجري في المدينة المقدسة لعلها تجذب أنظار الزعماء فدوّنت: "في ‏القدس يعتدي جيش الاحتلال الفلسطيني على المواطنين الإسرائيليين ‫الأبرياء لطردهم من أرضهم"، وشاركتها في ذات الفكرة ميساء الصفدي حين كتبت: "المرابطون الفلسطينيون يتمكنون من خطف عشرات من البشر الإسرائيليين".

 

وقالت سحر بركات: "اعتداء الإرهابيين المرابطين في المسجد الأقصى على المصلين اليهود"، وقال فاضل العجمي مستهزئاً: "نتنياهو من أصول إخوانية، وجب تحريرها الآن يالله إلى القتال، الهمام الهمام".

لم يصدر الانقلاب العسكري في مصر أي تعليق علي اقتحام النمسجد الأقصي أكثر من مرة اليومين السابقين أخرهم صباح اليوم.

وأستنكر نشطاء صمت الانقلاب المصري علي الاقتحام، حيث لم تصدر مصر أي رد فعل، حتى ما كان يفعله مبارك من بيان إدانة.

واقتحمت مجموعات يهودية متطرفة صباح اليوم الثلاثاء مجددا باحات المسجد الأقصى تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.

 

 وأثارت الاقتحامات المتعاقبة للمسجد الأقصى تحذيرات من مخطط إسرائيلي لتقسيمه.

 

وسهلت قوات الاحتلال عملية الاقتحام الجديدة بعدما فرضت إجراءات أمن مشددة في محيط المسجد الأقصى وعند أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة، حيث منعت الفلسطينيين دون الخمسين عاما من أداء صلاة فجر اليوم في المسجد مما اضطرهم إلى الصلاة عند الحواجز العسكرية.

وأضاف أن عدد المسلمين داخل المسجد كان قليلا مقارنة بأعداد اليهود الذين اقتحموا باحاته لأداء ما تعرف بالصلوات التلمودية في ما يسمى "عيد العُرش" (أو المظلة). ويقول هؤلاء اليهود إن أداء تلك الصلوات تقليد توراتي ينص على "حجّهم" إلى ما يسمونه "جبل الهيكل" في القدس المحتلة.

 

وقال الدكتور محمد محسوب – نائب رئيس حزب الوسط – إن اقتحام المسجد الأقصى اليوم بقيادة نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، لم يكن سوى رسالة لا يسمعها حكام مُستبدون مُنبطحون للخارج مُتجبرون على شعوبهم "بأنّ تهويد القدس مستمر".

وكتب محسوب – خلال تدوينة له عبر صفحته على موقع "فيس بوك":" إن احتلاله عسكريًا فاقتسامه جغرافيًا، واليوم اقتسام ما تبقى منه زمنيًا وغدًا التهامه كما يُخطط".

واختتم محسوب تدوينته قائلاً:" إعلموا أنّ إصرارنا على أن تنتصر ثورتنا في مصر وهي ستنتصر بإذن الله – هو إصرارًا على استعادة هيبتنا وكرامتنا وحقوق أمتنا العادلة".

 

ومن جانبه قال عمرو عبدالهادي القيادي بجبهة الضمير، أن عبد الفتاح السيس قدم القدس فداءا لرقبته لاستمرار ولايته بدعم صهيوني امريكي و ها نحن نراه في خطاب عدلي منصور حين قال أن القدس الشرقية عاصمة إسرائيل و رددها السيسي مره أخري يوم توليه بالتزوير مقاليد الحكم.

 

وأضاف عبد الهادي في تصريح خاص لرصد أن هذا طبيعي فكل أسبوع تفاجئنا معاريف الاسرائيلية و الصحف العبرية باحتفائها بالسيسي شعبا و حكومة و إذا كنا كمسلمين ننتظر المهدي المنتظر فالسيسي بالنسبة لاسرائيل المنقذ المنتظر و الجاسوس.

 

واستنكر الأزهر الشريف، بشدة اعتداء قوات الكيان الصهيوني على المصلين في المسجد الأقصى المبارك، والاقتحامات المتعاقبة لباحاته من قِبَلِ مجموعات يهودية متطرفة في حراسة شرطة الاحتلال.

حذر الأزهر، في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، من هذه الممارسات العدوانية التي تفجِّر الأوضاعَ بفلسطين المحتلة، وتستفزُّ مشاعر المسلمين في العالم كله، وتعرقل الجهود الرامية لحل لقضية الفلسطينية.

دعا الأزهر، المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان إلى اتخاذ إجراءات جادة وحازمة؛ لوقف مثل هذه الاعتداءات المتكررة والانتهاكات الصارخة التي تتم بحق المصلين دون مراعاة لقدسية المكان وحرمته.

 

ودشن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج "‫#‏انشر_إشاعة_لعل_العرب_يتذكرون_القدس"، حيث سخر النشطاء من الصمت المصري والعربي علي اقتحام المسجد الأقصي.

 

وسخر النشطاء من انشغال العرب بالحرب علي داعش، في الوقت الذي تقصف فيه غزة ويقتحم المسجد الأقصي.

وكتبت الإعلامية هدى نعيم: "عاجل قوات داعش تأسر من 1900 من اليهود وتقطع رقابهم ونعتذر عن نشر الصور لفضاعتها والأقصى طلع فيه نفط".

 

وقال الناشط علاء الشلبي: "رهينة أمريكي بيد متطرفين داخل الحرم القدسي" و"هدم المسجد الأقصى كاملاً على يد تنظيم داعش" و"الكشف عن مخطط إخواني للإستيلاء على المسجد الإقصى بدعم قطري".

 

بينما عكست الناشطة وصال صافي ما يجري في المدينة المقدسة لعلها تجذب أنظار الزعماء فدوّنت: "في ‏القدس يعتدي جيش الاحتلال الفلسطيني على المواطنين الإسرائيليين ‫الأبرياء لطردهم من أرضهم"، وشاركتها في ذات الفكرة ميساء الصفدي حين كتبت: "المرابطون الفلسطينيون يتمكنون من خطف عشرات من البشر الإسرائيليين".

 

وقالت سحر بركات: "اعتداء الإرهابيين المرابطين في المسجد الأقصى على المصلين اليهود"، وقال فاضل العجمي مستهزئاً: "نتنياهو من أصول إخوانية، وجب تحريرها الآن يالله إلى القتال، الهمام الهمام".



تنفيذ و استضافة وتطوير ميكس ميديا لحلول الويب تنفيذ شركة ميكس ميديا للخدمات الإعلامية 2023