كشفت التقارير التى أجراها الباحث الأمريكى الدكتور جيفرى كومنجز فى مركز المخ والصحة فى كليفيلاند الأمريكية أن أغلب التجارب المعملية – أى حوالى 6ر99% – التى أجريت على عقاقير الوقاية أو العلاج أو حتى تحسين أعراض مرض الزهايمر فشلت مما أدى إلى تركها.
وكانت الأبحاث المعملية التى أجريت خلال الفترة من عامى 2002 و2012، قد أثبتت فشلها ومقارنتها بتلك التى أجريت على عقاقير مرض السرطان وأثبتت فشلها أيضا بنسبة 81%.
ويرى الباحثون ضرورة تكثيف التجارب على العلاجات الجديدة لأهمية هذا المرض الذى يصيب الملايين، ولم يتوصلوا بعد لعلاج حقيقى يقى من هذا المرض.