بدأت عدة حملات فنية ساخرة عقب إعلان ترشح قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي للرئاسة وذلك تزامنا مع حملة الهاشتاج الشهير على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبدأ بعض الفنانين بتذكير السيسي و قادة الانقلاب بكلامهم عن عدم تطلعهم إلى السلطة وأن هذا ليس انقلابا وتطرق البعض لعمل بوسترات دعائية تحمل دماء على وجه قائد الانقلاب العسكري تذكيرا بالدماء التي سالت منذ الثالث من يوليو ، كما لم تخلو الساحة من الكاريكاتير الذي انقض بالسخرية على الأحداث التي تشهدها في مصر في ظل حكم المعين عدلى منصور وفي ظل تحكم قائد الانقلاب في مقادير الدولة.