كذب الشيخ عبد الحفيظ المسلمي،أمام مسجد الفتح، ما يحاول تصويره الانقلابيون بأن أحد المحاصرين يطلق النار على قوات الشرطة والجيش المحاصرة المسجد بعد اعتلائه مئذنة المسجد قائلًا"باب المئذنة المفتوح هو من الخارج، أما الباب الداخلي المتواجد به المعتصمين المحاصرين مغلق.
ومن جانبه علق عمرو عبد الهادي، عضو جبهة الضمير الوطني، على الواقعة عبر تويتر قائلًا "مأذنه الجامع لا تمت للجامع بصله و بابها من خارج الجامع عرفتوا انه فيلم هندي".
وأنزلت القوات المسلحة لقوات خاصة لها فوق مئذنة مسجد الفتح حتى يظهر للعالم أن المعتصمين هم من يهاجمون قوات الشرطة والجيش.