رفض 22 معتقل يمني من شباب الثورة على ذمة قضية تفجير دار الرئاسة الذي وقع 2011 واستهدف الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح الخروج من السجن المركزي بصنعاء إلا اذا كان الخروج جماعى ، وذلك بعد أن أمر النائب العام بالإفراج عن فقط 17 منهم .
بينما اعتبر المحامون هذا الموقف لعبة سياسية على حساب المعتقلين ، و كان النائب العام علي الأعوش وجه صباح اليوم بالإفراج عن 17 ممن هم رهن الحبس الاحتياطي على ذمة القضية ، ويطالب المعتقليين المضربيين عن الطعام الافراج عنهم جميعا دون شروط .