علمت " شبكة رصد الإخبارية" من مصادر مطلعة بوجود اتصالات مكثفة بين وزارة الداخلية في غزة والمخابرات المصرية وذلك لتشكيل لجنة بحث على جانبي الحدود لملاحقة المجرمين منفذي الهجوم، والترتيب لإعادة فتح معبر رفح بعد تهيئة الظروف الأمنية في سيناء.
جدير بالذكر أن المخابرات المصرية أبلغت الجانب الفلسطيني "بأنهم ليسو مسئولين عن الهجوم والمخابرات على دراية بمن يقف خلفه".