كتبت – سارة عمار
شيع أكثر من عشرة آلاف شخص جنازة الدكتور إبراهيم الفقي بجامع العمري بالأسكندرية
وكان معظمهم قد حضر الجنازة للصلاة على أستاذهم ومعلمهم الدكتور الفقي وإلقاء نظرة أخيره على جثمانه الذي طالما وقف ليزرع في نفوسهم العلم والثقة بالنفس ويعلمهم كيفية التخطيط لمستقبلهم؛
كما حضر الجنازة العديد من مدربي التنمية البشرية اللذين تتلمذوا علي يد الدكتور الفقي ونهلوا من علمه الكثير ،
كما دُفن الدكتور الفقي في مقابر" كرموز" حيث يرقد أهله وذويه.