معبر رفح هو نقطة الدخول والخروج بين مصر وفلسطين، ويمثل هذا المعبر بالنسبة للشعب الفلسطيني مهربا من الحصار الصهيوني، ويمثل هذا المعبر أزمة كبيرة بسبب غلق الحكومة المصرية له، وقد تم فتح المعبر خلال عام 2015، 26 يوما فقط على فترات متباعدة.
خلال عام 2015 فتح المعبر 26 يوما على فترات متباعدة، سافر خلالها خارج غزة 12304، وصل إلى غزة 10205، وتم منع 679 من السفر دون سبب.
وتوزعت الأيام الـ26 كالتالي:
21 يناير، الأربعاء: (441 مسافراً مغادرا، 451 مسافراً قادما، 30 رجعوا).
يومي 9 و10 مارس: (1010 مسافرين، دخل القطاع 1433 مسافراً عالقاً من الجانب المصري وأرجعت السلطات المصرية 63 مسافراً).
خلال 7 أيام من 13 و20 يونيو: (غادر خلالها 3831 مسافرا، بينما وصل 1004 مسافرين عالقين، أرجعت 145 مسافرا خلال أيام العمل السبعة دون ذكر أي سبب لذلك).
23، 24، 25 يونيو: (1149 مسافرا، 432 وصول، 83 رجعوا).
26 مايو: (وصل إلى قطاع غزة 507 أشخاص عالقين).
17 أغسطس 4 أيام: (2579 مسافرا، وصول 3278، 148 رجعوا).
9 سبتمبر، 10، 17 ثلاثة أيام: (2761 حاجا، 23 رجعوا).
30 سبتمبر: (وصول 500 حاج المكرمة السعودية).
8 أكتوبر يومان: (دخول جميع الحجاج البالغ عددهم 2218 حاجا).
15 أكتوبر عالقين: (وصل قطاع غزة 1802 مسافرين).
3- 4 ديسمبر: (1526 مسافرا، 861 وصول، 134 رجعوا).
12 ديسمبر: (إدخال جثة مواطن من سكان قطاع غزة).
الإثنين 22 ديسمبر: (شهد مغادرة 458، بعبور 437 عالقاً إلى قطاع غزة، منعت 53 مسافراً من مغادرة القطاع دون إبداء الأسباب).