أثار تعيين سفير السعودية بالأمم المتحدة في جنيف، فيصل بن حسن طراد، على رأس لجنة الخبراء المستقلين في مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، موجة انتقادات كبيرة، لا سيما من قبل المنظمات الحقوقية.
وتناول موقع “كاجل” هذا الاعتراض من منظور مختلف، نظرا لما تتعرض له المرأة في السعودية من دحر للحقوق فنشرت هذا الرسم:
وقدم الرسام الهولندي Tjeerd Royaards تصوره عن أسباب هذه الانتقادات من خلال ذلك الكاريكاتير:
وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة “واشنطن بوست” هذا الرسم:
ونشر الرسام البرازيلي كارلوس لاتوف، رسما مساندا لأحد المعارضين البحرينين المسجونين من قبل النظام، وجاء في الرسم صورة الملك البحريني وبجواره محمد برويز، وقد تم “كتم” فمه، وبالأعلى هاشتاج #free_PARWEEZ.
وطالب المركز الدولي لدعم الحقوق والحريات، عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية ملك البحرين حمد بن عيسي آل خليفة، أن يصدر قرارا بالإفراج الصحي عن المعارض محمد برويز “68 عاما”، والمعتقل في سجن جو المركزي.
ونشرت صحيفة “ميدل إيست آي” رأيها في ما يحدث بسوريا من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الولايات المتحدة باراك أوباما، حيث يقومان بتقسيم وجبتهما “سوريا” من أجل مصالح شخصية.
وتوجهت صحيفة “الجارديان” نحو تصريحات الأمم المتحدة بأنه “لا عطشى ولا جوعى بعد عام 2030″، فقامت بنشر هذا الرسم للسلوفاكية ماريان كمينيسكي:
وعن فساد “الفيفا” وفضيحة الرشاوى الأخيرة، علقت صحيفة “التايمز” بهذا الرسم: