دشن نشطاء أتراك هاشتاج بعنوان (Mursi Yalnız Değildir– مرسي لست وحدك)، وقد تصدر قائمة أكثر هاشتاج انتشارًا عالميا، فيما صعد هاشتاج (#morsi) آخر تم إطلاقه إلى المركز الرابع عالميًا في نفس القائمة.
وأطلق الأترك ذلك الهاشتاج في أعقاب الحكم الصادر اليوم بإحالة أوراق الرئيس الدكتور محمد مرسي و210 آخرين إلى المفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهم في القضيتين المعروفتين إعلاميًا بـ”الهروب من وادي النطرون والتخابر مع جهات أجنبية”.
وانطلق الهاشتاج من تركيا ليشارك فيه عدة دول عربية على رأسها مصر، إضافة لليمن والجزائر وفلسطين، ودول الخليج.
فمن تركيا،
Ahsan Khan
#MursiYalnızDeğildir
#JeSuisMorsi
#HepimizMursiyiz
#IAmMorsi
#أنا_مع_مرسي
President Morsi, We Salute You…Again
Engr. Sadam Khan
Dear Captain plz say something for #Morsi
#Morsi #IAmMorsi
#MursiYalnızDeğildir
ومن ألبانيا، قال Mariglen Shehi
I am from #Albania
I stand with #Morsi
#MursiYalnızDeğildir
ومن فلسطين قال Khalid “مرسي حاكم مسلم وقف مع الشعب الفلسطيني بكل قوه لابد أن يحكم عليه عملاء إسرائيل بالإعدام”.
ومن اليمن قال إبراهيم الصبيحي”تحية من حضرمي إلى كل الشرفاء وعلى رأسهم الرئيس الصامد”.
فيما قال محمد الصادق من الجزائر “كل مؤمن بالحرية الحقيقية لا ولن يرضى أن يعيث حثالة العبيد على شرفاء الأمة”.
ومن الخليج قال فيصل ناصر أبوخليل “قد نختلف مع مسلم في الاتجاهات السياسية وهو أمر طبيعي وقد حدث بين كبار الصحابة ، لكن لانرضى بهكذا ظلم لمسلم.نسأل الله أن يلطف”.
ومن مصر، كانت المشاركة عالية، فعلق البرنس قائلا “مشكلة مرسي أنه وصل للحكم بالانتخاب، وهذه الطريقة غير مشروعة عندنا، فنحن لا نرضى إلا بحكم التوريث أو الانقلاب.. لأننا جبناء”.
وقال 3baDy al Enezi “بإذن الله لن يقع هذا الحكم وسنراك قريبا رئيسا لمصر.. ما على الله بعسير”.
وقال خالد بن الوليد “التحية وكل التحية لك يا من علمتنا الصمود وانت بين حوائط السجن”.
وعلق سامحي مصطفى، أحد المحكوم عليهم، وعضو مجلس إدارة شبكة رصد، عبر صفحته على “فيس بوك”، قائلاً “قوة … عزيمة … إيمان … رجالة المرسي في الليمان”.
وعلى الرغم من أنها عارضت حكمه، لكنها Aya Alaa “بعيدا عن اختلافي معاه وفى طريقته بس دا فُجر والله”.
وتساءل محامي المستقبل “هل غلط مرسي أنه عامل معارضيه بإنسانية واحترام، أم أن معارضيه تعودوا أن لا يسمعوا ولا يطيعوا إلا بالسوط والعصا؟؟”.
وتوقع محمد علي، مستقبلاً سيئًا لمصر، إذ يقول: “سوريا والعراق ستكون جنة بالنسبة لما مصر مقبلة عليه”.