قال حسن نافعة – أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة -: أنه لا يعتبر خطاب مرسي لبيريز بأنه خطأ بروتوكولي أو خطأ بسيط، بل يعتد به كفضيحة كبرى، ويتحمل مسئوليتها رئيس الدولة من ناحية ووزير الخارجية من ناحية أخرى وكذا السفير الذي حمل الرسالة التي لم تكن سرية.
وأضاف نافعة لبرنامج محطة مصر على فضائية مصر 25: إن رئيس الدولة لا يوقع خطابات روتينية، مشيرا إلى مدى أهمية توقيع رئيس الدولة عليه, فلا بد للرئيس أن يدقق في توقيعه.