أكد المحامي والحقوقي، نزار غراب، أن هناك تمييزًا وعنصرية واستضعافًا لأهل السنة؛ حيث يتحد العالم مع الروافض ضد أهل السنة.
وقال -عبر منشور له على “فيس بوك”-: “النمر طالب بالديمقراطية وتم إعدامه فأدانت الإعدام الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان وأميركا والاتحاد الأوروبي، بينما بعض السنة المطالبين بالديمقراطية تصدر تقارير باعتبارهم إرهابيين”.
وأضاف “غراب”، “الإعلام الدولي مهتم باضطهاد الشيعة بعد إعدام النمر، بينما قتل السنة بإيران أو في بورما لا يتحدث عنه الإعلام الدولي”.