تسببت مياه الأمطار الغزيرة في غرق كورنيش الإسكندرية واختفائه ببعض المناطق؛ حيث لم يتبق ظاهر منه سوى السور الذي يفصل بينه وبين البحر والذي اتخذه بعض المواطنين كوسيلة وحيدة للانتقال بالسير أعلاه.
وتشهد مدينة الإسكندرية ومحافظات الوجه البحري، موجة من الأمطار الغزيرة، تسببت في غرق العديد من المناطق بالمياه، وفشلت منظومة الصرف الصحي في التعامل معها.