واصل معارضو حكم العسكر فاعليات أسبوع “الثورة تطارد الانقلاب”،رافعين شارات “رابعة” وصور الرئيس محمد مرسي، والشهداء والمعتقلين، مؤكدين على استمرار نضالهم حتى اسقاط الانقلاب.
الجيزة
وانطلقت مسيرة عقب صلاة العشاء من مسجد عمر ابن الخطاب في الزهراء وطافت شوارع الطالبية و الكونيسة مرددة هتافات مناهضة للجيش والشرطة.
الفيوم
انطلق مساء اليوم أهالي القرية الأولى، بمركز يوسف الصديق بالفيوم في مسيرة ليلية حاشدة طافت شوارع القرية منددين باستمرار المداهمات لأهالي القرية رافعين علم مصر وشعار رابعة وصور الرئيس مرسي
بني سويف
ونظم ثوار بني سويف تظاهرتين ضد الانقلاب العسكري، انطلقت الأولي من منطقة الاباصيري، والثانية من ترعة البوصة، و جابت التظاهرات المدينة وسط هتافات تطالب باسقاط حكم العسكر وعودة الشرعية المنتخبة.
الشرقية
ونظم التحالف الوطني لدعم الشرعيه بديرب نجم، مسيره ليليه رافضه لحكم العسكر ، مندده بإعتقال الثوار، إذ انطلقت الفاعليه من موقف ديرب – الزقازيق وطافت شوارع المدينه، ردد المشاركون هتافات تطالب بالافراج الفوري عن المعتقلين والقصاص لدماء الشهداء.
وفي الحسينيه، نظم التحالف سلسلة بشريه، رافضه لحكم العسكر، إذ رفع المشاركون صور الرئيس محمد مرسي الرئيس الشرعي للبلاد ، مؤكدين علي تواصل حراكهم الثوري حتي عودة الشرعيه
دمياط
ونظم الثوار بمحافظة دمياط عدة فعاليات اليوم الثلاثاء للتنديد بالانقلاب العسكرى والمطالبة برحيل حكم العسكر ،وذلك ضمن فعاليات إسبوع الثورة تطارد الإنقلاب .
المنوفية
وفي اليوم الثالث على التوالى نظم ثوار الخطاطبه مسيرة ليلية حاشدة جابت شوارع الخطاطبه المحطة والخطاطبه البلد مرددين هتافات ضد الانقلاب العسكري
البحيرة
وانتفض ثوار مدينة النوبارية قبيل صلاة المغرب في سلسلة بشرية تحولت إلي مسيرة حاشدة رفضا للانقلاب و تنديداً بجرائمه.
ورفع المشاركون أعلام مصر رايات رابعة و صور الرئيس مرسي ، و لافتات بصور الشهداء و المعتقلين ، مطالبين بالقصاص لدماء الشهداء و اطلاق سراح المعتقلين.
كما ردد المتظاهرون هتافات رافضة لغلاء الأسعاء و سياسات رفع الدعم عن السلع رغم تدني الدخول.
نتفض ثوار مركز دمنهور في ثلاث مسيرات حاشدة رافضة للانقلاب العسكري تنديدا بزيادة الأزمات و غلاء الأسعار و تجاهل مشاكل المزارعين.
رفع المشاركون أعلام مصر و رايات رابعة و صور الرئيس مرسي ، ولافتات منددة بتجاهل حكومة الانقلاب لمشاكل المزارعين من نقص المياه و ارتفاع اسعار الأسمدة ، صعوبة التسويق.