دعت ماري هارف المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية سلطات الانقلاب في مصر، إلى إتاحةِ مساحة أكبر للمعارضة وإنهاءِ الاعتقالات السياسية والأحكام القضائية المسيسة.
وجددت هارف تأكيدها، بأن أمريكا تنتظر لتري كيف سيكون أداء السيسي قائد الانقلاب العسكري، بعد تنصيبه رئيسا قسرياً للبلاد، مشيرة إلي أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيتصل به في القريب العاجل، وأن الإدارةَ الأمريكية تتطلع للتعاون معه.
يذكر أن الخارجية الأمريكية كانت قد أعلنت في ليلة تنصيب السيسي أنها تتطلع للتعاون معه وأن أوباما سيقوم بالاتصال به.