عثر عالم الآثار الفرنسى "فيرونيك برونت جاستون" فى المعهد الوطنى لأبحاث الآثار على معبد قديم يرجع إلى النصف الثانى الميلادى يحتوى على حجرة به صورة حجرية لتمثال"فينوس" وقرن لعنزة يزين نصف جمجمتها وجواد وعنقاء مكسورة الجناحين وذلك فى منطقة جسر سانت ماكسس فى فرنسا.
ويعتقد علماء الآثار أن هذا المعبد الفريد فى نوعه يرجع إلى الإمبراطورية الرومانية وقد انهارت أجزاء منه بسبب الأرض الرملية التى شيد عليها وذلك فى فترة ازدهار الإمبراطورية الرومانية القديمة حيث عثر على قطع من البرونز وعلامات لرسومات على الجدران بها اللون الأحمر والأخضر والأصفر وبعض التماثيل الجيرية.