بعد نجاح الاضراب الجزئي لأطباء مصر ، اتجه الأطباء للضغط على وزارة الصحة فى حكومة الانقلاب عن طريق البدأ في تقديم استقالات جماعية مسببة من الوزارة وذلك لتحقيق مطلبهم الوحيد في إنجاز مشروع الكادر المتعلق بمرتبات الأطباء ، ورفضا لمشروع الحوافز الذي قدمته الحكومة كبديل للكادر.
يذكر أن مشروع الكادر قد تم إقراره بأغلبية من الجمعية العمومية للأطباء وكذلك تم التنسيق مع نقابة المهن الطبية لتفعيل الضغط والتصعيد على حكومة الانقلاب.