وعلى خلفية تلك الكارثة تفاقمت العديد من الأزمات في ظل تراخي الشركة في التعاطي مع المشكلة ، خاصة بعد حدوث إنفجارات في بعض الخطوط الرئيسية والفرعية ، ما أجبر المواطنين على تخزين المياه تحسبا لأية انقطاعات أو انفجارات في الخطوط ، كما أن شركة المياه انتهجت سياسة عشوائية ، رغم كونها أكبر مرفق يمتلك ميزانية في الفيوم .