زعم د.عثمان السوداني -عضو سابق بفريق مخترع علاج الايدز وفايرس سي- أنه عمل بفريقه لمدة شهر وأنه متأكد من صحة الاختراع وأن اللواء الدكتور عمل عليه لاعوام عديده ورغم رفضة للانقلاب العسكري إلا أنه لا ينكر ان الاختراع فيه جوانب صحيحة.
وقال الطبيب الذي يعمل بمستشفى الحميات بالعباسية على صفحته الشخصية الاربعاء:"تنبيه هام لاصدقائى و احبابى من مؤيدى الشرعية…………بلاش هجوم ع الفاضى و المليان على هذا الرجل ،،،،متخليش كرهك للانقلاب يخليك متهور و مندفع ضد اى واحد لابس الميرى".
وأضاف:"انا اشتغلت مع الدكتور ابراهيم و اقتربت منه لفتره بحكم عملى فى حميات العباسية ،،،،،،الموضوع ده مش نصب و لا حاجة و النتايج فعلا مبهرة سواء التشخيص او العلاج،،،،،،،،،،،،فما تستعجبوش لان الموضوع صعب تخيله و له ابعاد انتو مش عارفينها ".
واضاف عثمان:" بالنسبة لموضوع الكفته …..الرجل يقصد ان علاجه بيكسر الفيروسات اللى ف الدم لاحماض امينية و بروتينات و تتحول لغذاء للمريض يعنى وداوها بالتى كانت هى الداء،،،،،،،،،،،اشهد الله انى احب هذا الرجل و اقدره. و مع ذلك لا علاقة لحبى له من ان اقول يسقط يسقط حكم العسكر".
