تعجب الحقوقي هيثم أبو خليل من زعم الانقلاب الحرب على الارهاب بينما التفجيرات وقتل رجال الشرطة والمواطنين مستمر رغم القمع الامني الذي يركز على مطاردة المتظاهرين وسحل وتعذيب النساء ويترك الارهابين.
وقال على صفحته الرسمية:"بعد القصف بالطائراتF16 والاباتشي والصواريخ وهدم الأنفاق وقتل العشرات وأعتقال المئات وهدم وحرق مئات المنازل والسيارات وقطع وسائل الإتصال ومنع وسائل الإعلام ويتم تفجير أتوبيس سياحي ".
وأضاف:"فنحن أما تفسيرين لا ثالث لهما :إما نحن أمام عسكر فوتو شوب رجالة علي المتظاهرين السلميين فقط ..؟ أو نحن امام إختراق صهيوني لسيناء حتي النخاع !!".