كلف نائب عام الانقلاب المستشار هشام بركات، المحامي العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، بالتحقيق في وقائع إستخدام سيارات دبلوماسية في دهس المتظاهرين بشارع قصر العيني خلال أحداث جمعة الغضب يوم 28 يناير 2011.
وقال أحد المواقع الإخبارية أن ياسر سيد أحمد، محامي شهداء ومصابي ثورة 25 يناير ومقدم البلاغ رقم 1405 لسنة 2014، أتهم كلا من المسؤول عن السفارة الأمريكية بالقاهرة عام 2011، وضباط أمن السفارة، ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، والمخلوع محمد حسني مبارك، والرئيس محمد مرسي بقتل المتظاهرين في ثورة 25 يناير.
يذكر أن الدكتور محمد مرسي كان معتقلا أثناء ثورة ٢٥ يناير، وخرج من المعتقل بعد فتح السجون.