إذا حاولنا أن نرصد أوجه الشبه بين الرجلين فسوف نجد أبرزها فيما يلي:
من ناحية أخرى، فإننا في التحليل نجد اختلافا بين الرجلين من جوانب عدة، ألخص أهمها فيما يلي:
بقيت عندي ثلاثة أسئلة معلقة لا أستطيع أن أجيب عنها في المقارنة بين الرجلين، لسبب جوهري هو أننا تابعنا تجربة السادات وعرفنا ما آلت إليه. إلا أن تجربة الرئيس روحاني لاتزال في بداياتها ولا نستطيع أن نحكم عليها الآن.
السؤال الثالث يتعلق بالموقف من القضية الفلسطينية والمقاومة، التي عرفنا موقف السادات الذي فرط فيها وخاصم المقاومة،