ندد خالد علي ،الناشط الحقوقي والمرشح الرئاسي السابق، بحملات التصويت بنعم للدستور الانقلابي، منتقداً في الوقت نفسه تعمد الانقلاب تجهيل الشعب، والتعتيم على مضمون مواد الدستور.
وتسائل "علي" عن مصادر أموال التي تنفق على حملات الاعلامية للدستور، مشككاً في مصادرها.
وقال على صفحته الرسمية:"حملة اعلامية ضخمة تطالبنا بالتصويت بنعم على دستور لم تنتهى الجمعية من اعداده ولم نشاعد اى مسودة كاملة منه فمن الذى ينفق كل هذا المال".