نفى الرئيس الشرعي المنتخب محمد مرسي في رسالة وجهها إلى الشعب، ألقاها نيابة عنه أ.محمد الدماطي أحد أعضاء لجنة الدفاع عن متهمي الاتحادية، أن يكون قد التقى خلال اختطافه بقادة القوات المسلحة أو الإعلام.
وقال سيادة الرئيس:"منذ 2 يوليو الماضي و أنا مختطف رغما عني بدار الحرس الجمهوري و منعت عني الزيارات".
وهو ما يطعن في حقيقة المقاطع التي قيل أنها مسربة، ونشرتها جريدة "الوطن" وثيقة الصلة بمعسكر الانقلاب.
وقال الرئيس:" حقوقي لا تساوي شيئا أمام حقوق الوطن و أدعو الشعب للالتفاف حول شرعيتهم ".
مضيفاً :"هذا الانقلاب بدأ في الانهيار أمام صمود الشعب"، وتابع:" أحي الشهداء و الأحرار و أشد على يد ذويهم".
