أدي عدد من أهالي بورسعيد صلاة العيد في مسجد التوحيد و سط حراسة الجيش، و الشرطة.
وأغلقت قوات أمن الانقلاب مسجد رياض الصالحين، الذي أعلن الرافضين للانقلاب عن نيتهم للصلاة فيه، وحاصرت القوات المسجد ، مما أضطر الرافضي للانقلاب إلى الصلاة في الطرقات و الشوارع المحيطة بالمسجد، مما أعاق تظاهر الرافضين للانقلاب .