أكد الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، أن الأزمة الحالية في مصر ليس في الإرهابيين الذين يهددون أمن الوطن، ولا المتطرفين الذين يحاولون تقديم الإسلام على الوطن، ولا المعتصمين الذين يخنقون حياة الناس، ولكن في المصالح، وحالة البغض تجاه الإسلاميين، وتورط البعض في تأييد الانقلاب.
وأشار محسوب ،عبر الفيس بوك، إلى أن استعادة الشرعية هي الحل لما تشهده البلاد من انقسام مجتمعي، وانهيار بالدولة، مشددًأ على أن كل خريطة بعيدة عن معيار الشرعية ستبقى حبرا على ورق، وإضاعة للوقت، ووصفة للانهيار.