وأضاف التلفزيون الإيراني "إن إيران على ثقة من وعي الشعب المصري الثائر وحكومته الرشيدة التي تنبذ التحريض على العنف خلال المدارس الإسلامية" .
اجتمع الأربعة لممارسة شعائرهم الدينية في بيت أحد الشيعة البارزين على أطراف مدينة القاهرة للاحتفال بأحد المناسبات الدينية حين قام بعض المعتدين بالهجوم عليهم بدعوى أن ما يفعلونه بدعة وقاموا بضربهم حتى الموت.
الرئيس الإسلامي محمد مرسي استنكر الجريمة الشنعاء ولكنه يبقى مدانا من قبل قادة الشيعة في مصر والمعارضة الليبرالية التي تدعم موقف الشيعة من المعارضة في سوريا.