قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن زيارته لإسرائيل لم تكن محض الصدفة، بل هي ذات معنى وتعزى إلى معاني فخر بلاده لكونها أهم حلفاء "إسرائيل".
وتوجه أوباما بعد زيارة رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي بيريس لمنزل رئيس حكومة الإحتلال بنيامين نتنياهو، ومن المقرر أن ينضم للقاء كلا من موشي يعلون (الأمن)، وتسيبي ليفني (القانون) ويوفال شتاينتس (العلاقات الدولية).
وأكد الرئيس الأمريكي علي أن صلابة العلاقة بين البلدين أساسها القيم المشتركة قائلا: "أننا نتشارك قيم الحرية والديمقراطية".
وشدد أوباما علي أن التزام الولايات المتحدة حيال امن إسرائيل لا يتزعزع.