تجمع المئات من ألتراس النادي المصري وقاموا بقطع الأبواب الجمركية 20، 21،30 لمنع العاملين من الدخول، ومطالبة الموظفين بالداخل بالخروج فورًا.
ومن جانبه، قام الجيش بعمل كردون أمنى حول المكان لإبعاد ألتراس المصري عن الأبواب مساحة تتخطى الـ10 أمتار وجارى الآن التفاوض معهم.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تشهد فيه محافظة بورسعيد دعوات للعصيان المدني، ومسيرات لديوان عام المحافظة للمطالبة بالقصاص لضحايا الأحداث الأخيرة ، وضمهم لمصابي وشهداء الثورة.