توقف الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين على كورنيش النيل، حيث تراجع جنود الأمن المركزي إلى محيط السفارة البريطانية.
وتمركز العشرات من المتظاهرين الذين أغلبهم من الأطفال والصبية أمام فندق سميراميس لجمع بعضهم للبدء في جولة جديدة من الاشتباكات مع الأمن.