أغرقت مياه الأمطار معظم منازل قرى محافظة الدقهلية في ظل غياب الإدارة المحلية بالمحافظة وانشغالها بالأحداث السياسية وتفرغهم لمتابعة الأحداث عن كسب عبر الفضائيات ،
انتظارا لمن يفوز في ظل الصراع السياسي الذي تعيشه مصر وكذلك غياب الرقابة الشعبية متمثلة في المجالس المحلية التي كانت تقوم بدور الرقيب على أعمالها وكذلك الأحزاب .