أفاد عضو لجنة العفو الرئاسي، طارق العوضي، بفحص ملفات 1074 مسجونا، تمهيدا لاتخاذ قرار بشأنهم والإفراج عنهم هذا الأسبوع.
وأشار المحامي العوضي إلى أن هؤلاء المحبوسين سيكونون من المحكوم عليه والمحبوسين احتياطيا، مضيفا: “من الممكن أن يخرجوا على دفعات، أو يؤجل خروج بعضهم”.
وأضاف: “كثير من المحبوسين على ذمة قضايا مرتبطة بأعمال العنف، فُهمت منشوراتهم على السوشيال ميديا خطأ أنها دعوات للعنف ومشاركة في أعمال عنف”.
وتابع: “موقف شخصي معايا كنت متخانق مع صديق، وكتبت بوست أرى رؤوسا قد أينعت وحان وقت قطافها، وتزامن المنشور مع دعوات المقاول محمد علي للتظاهر، فظن البعض أني مشارك في مظاهرات محمد علي، رغم موقفي الواضح منه، والموقف ده حاصل مع ناس كثير من المحبوسين”.