تبنت عدد من القوى والتيارات الإسلامية المشاركة فى فعاليات "تطبيق الشريعة الإسلامية " اليوم بميدان التحرير حملة توقيع بعنوان" حملة الشريعة الاسلامية مصدر كل تقنين قانونى".
وتضمن البيان الذى انتشر فى عدة أنحاء بساحة الميدان صياغة" أننى الموقع أدناه أقبل بإضافة عبارة بالمادة الثانية بأن الشريعة أصل الدستور، ولا تسبقها مادة و لاتعارضها وهى أن الشريعة مصدر كل تقنين".
ولقيت حملة التوقيعات قبولا لدى عدد من التيارات الإسلامية المشاركة فى تظاهرات اليوم، فيما أبدى عدد غير كبير من المتواجدين تحفظه على الصيغة التعميمية على مواد الدستور".