حذرت هيئة الأمم المتحدة مما وصفته بجيل ضائع من أطفال “الروهينجا”، وأوضحت أن نصف مليون شخص منذ أكثر من عام، في مخيمات اللاجئين في “بنجلاديش” يواجهون مخاطر، منها الأمراض والفيضانات.
وأضافت أن أطفال الروهينجا الذين ما زالوا في “ميانمار” يفتقدون إلى الحصول على التعليم والرعاية الصحية المناسبة.
وأفاد “سايمون إنغرام” أن تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى أن ما بين 530 ألفاً إلى 600 ألف من الروهينجا عديمي الجنسية ما زالوا في ولاية “راخين”، بينهم نحو 360 ألف طفل.