شهدت المناطق الأثرية إقبالا كثيفا من قبل المواطنين فى ثالث أيام العيد وخاصة المتحف المصرى فى التحرير وبدأت تسعيرة التذاكر فيها من جنيه إلى ثلاثة جنيهات،.واختلفت أسعار التذاكر على حسب المكان، واشترط في بعضها أعمار الزوار خوفا من التحرشات بالسائحين الأجانب؛ مما قد يؤثر على السياحة المصرية او يضر بزوار القاهرة من الخارج .
كما زادت التأمينات داخلها من خلال وضع بعض الأجهزة الصغيرة الكاشفة للمتفجرات على الأبواب خوفا من اى أعمال إجرامية أو انتحارية خلال أيام العيد، كما قامت إدارة الفنادق الكبرى فى مصر بتنظيم رحلات سياحية بأتوبيسات خاصة لزبائنها من السياح للمناطق الأثرية فى مصر، وأيضا نهر النيل وركوب المراكب النهرية والحدائق العامة كنوع من الترفيه لهم أثناء قضاء إجازتهم فى القاهرة.