تداول عدد من النشطاء على موقع الفيس بوك صورة فوتوغرافية يقولون: إنها استقالات جماعية تقدم بها أعضاء مؤسسين لحزب «مصر القوية» بسوهاج، ولم يتثن بعد التأكد من صحتها.
واتهم المستقيلون الحزب بتهميش وإقصاء الناشطين به, مشيرين إلى أن الاستقالة الجماعية أتت ردا على إعادة هيكلة المنسقين بالمحافظة ومراكزها دون إخطار الأعضاء المؤسسين للحزب بسوهاج, وكذلك فإن هيكلة الحزب لم تتم بطريقة ديمقراطية سليمة تعتمد على الكفاءة وعلى العناصر النشطة, التي كان لها دور في الحملة والحزب مما يعتبر إقصاء متعمدا.