أعلنت جمعية المحافظة على الحياة البرية، اليوم الاثنين، عثور مجموعة من الخبراء بكمبوديا على جحر به 16 بيضة لسلحفاة شبه منقرضة تعرف باسم السلحفاة الملكية، وهو الكشف الذي يعتبر الأول من نوعه.
وأعلنت جمعية المحافظة على الحياة البرية، اليوم الاثنين، عثور مجموعة من الخبراء بكمبوديا على جحر به 16 بيضة لسلحفاة شبه منقرضة تعرف باسم السلحفاة الملكية، وهو الكشف الذي يعتبر الأول من نوعه.
وأوضحت جمعية المحافظة على الحياة البرية إن هذه السلحفاة واحدة من أكثر من 25 نوعا من سلاحف المياه العذبة الأكثر عرضة للانقراض في العالم، مشيرة إلى أن ثلاثة فقط من مثل هذه الجحور عثر عليها في كمبوديا خلال العامين الماضيين، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وأشارت الجمعية أن القطع الجائر للغابات التي تغمرها السيول والصيد الجائر يعرض هذا النوع للخطر.
وكشفت الجمعية في بيانها أن حراس الحياة البرية في إقليم كوه كونج يحرسون البيض إلى أن يفقس، وكان قرويون ونشطاء بيئيون، من بينهم جمعية المحافظة على الحياة البرية، قد عثروا على الجحر بجوار نهر في الإقليم الذي يقع بجنوب غرب كمبوديا.
وأضافت إن أعداد السلحفاة باتاجور أفينيس، وهو الاسم العلمي للسلحفاة الملكية، تتراجع بشدة حيث أنها تعتبر مطمع للصيادين نظرا للحومها وبيضها الكبير.
والجدير بالذكر أن السر وراء تسمية سلحفاة باتاجور أفينيس بالسلحفاة الملكية بسبب أن أفراد العائلة المالكة فقط هم الذين كانوا يأكلون بيضها.
وأوضحت جمعية المحافظة على الحياة البرية إن هذه السلحفاة واحدة من أكثر من 25 نوعا من سلاحف المياه العذبة الأكثر عرضة للانقراض في العالم، مشيرة إلى أن ثلاثة فقط من مثل هذه الجحور عثر عليها في كمبوديا خلال العامين الماضيين، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وأشارت الجمعية أن القطع الجائر للغابات التي تغمرها السيول والصيد الجائر يعرض هذا النوع للخطر.
وكشفت الجمعية في بيانها أن حراس الحياة البرية في إقليم كوه كونج يحرسون البيض إلى أن يفقس، وكان قرويون ونشطاء بيئيون، من بينهم جمعية المحافظة على الحياة البرية، قد عثروا على الجحر بجوار نهر في الإقليم الذي يقع بجنوب غرب كمبوديا.
وأضافت إن أعداد السلحفاة باتاجور أفينيس، وهو الاسم العلمي للسلحفاة الملكية، تتراجع بشدة حيث أنها تعتبر مطمع للصيادين نظرا للحومها وبيضها الكبير.
والجدير بالذكر أن السر وراء تسمية سلحفاة باتاجور أفينيس بالسلحفاة الملكية بسبب أن أفراد العائلة المالكة فقط هم الذين كانوا يأكلون بيضها.
