أثارت تصريحات الكاتب الصحفي السعودي محمد السحيمي، جدلًا كبيرًا عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» والتي طالب فيها بتقليص عدد المساجد في الأحياء حتى يكثر الناس في الصلوات وتجنب فزع الأطفال من كثرة الأصوات المتداخلة للمساجد.
وعبر هاشتاج #السحيمي_يطالب_باغلاق_المساجد تفاعل الكثير من المغردين وجاءت أبرز التعليقات كالتالي:
https://twitter.com/MBC24News/status/965292231832866816
https://twitter.com/maha00_1/status/965607506616741888
https://twitter.com/A_Nesreen/status/965607292593954819
https://twitter.com/alofi1399/status/965607288026353670
https://twitter.com/ssbb021/status/965607227812909058
https://twitter.com/le_Abdullah/status/965606170751889408
https://twitter.com/Fadia_89/status/965606063797137408
https://twitter.com/saad31__/status/965605632513642496
https://twitter.com/Abdalrahman110/status/965605607456862208
https://twitter.com/alharby0111/status/965605268729008128
https://twitter.com/alqaysar2016/status/965605067247190016
https://twitter.com/fahadj77/status/965608743726657536
وقال السحيمي في مداخلته عبر قناة «MBC» أن أئمة المساجد يتذمرون من قلة المصلين وأن الأحياء تشهد مسجد لكل مواطن الآن، مضيفًا أن تيار الصحوة كان سببًا في إخفاء فتوى ابن عثيميين التي أفتى فيها بمنع بث الصلاة على المآذن، وأنهم يسعون لإحراج الدولة وتنفيذ أجندة من التشدد والتخويف.
وأشار الصحفي السعودي إلى أنه تحدث عن هذا الأمر قبل عدة سنوات، واصفاً ما يحدث بأنه دلالة على «تسرطن» تيار الصحوة في مجالات الحياة بالسعودية، مشيرًا إلى أنه في كل حي هناك مسجد «ضرار»، زاعماً أن أئمة المساجد يتذمرون من قلة الحاضرين.