نظم المئات من جمهور النادي المصري وقفة احتجاجية أمام المقصورة الرئيسية لإستاد بورسعيد للمطالبة بإقالة العامري فاروق ،وزير الرياضة، بسبب تصريحاته المعادية للنادي المصري.
طالب المحتجون الداخلية بالمساواة في التعامل بينهم وبين النادي الأهلي، كما هتفوا "الداخلية دبروها وفى بورسعيد نفذوها".
ودعوا الكشف عن المدبرين الحقيقيين للمؤامرة من أعضاء الحزب الوطني المنحل ، وهدد المحتجين بتفجير الأوضاع ببورسعيد إذا ظل الوضع كما هو، فبورسعيد ليست كبش فداء لكل الجرائم والقضايا التي ارتكبت منذ قيام ثورة 25يناير.
وناشد المحتجون الرئيس محمد مرسي بزيارة بورسعيد، رافضين عبارة "مذبحه بورسعيد"، الذي ترددها وسائل الإعلام التحريضية على حد قولهم.