وبحسب فريق العلماء، تعد تقنية «العدسات المجهرية» التي تستخدم سطوع الأجسام السماوية البعيدة مثل النجوم و«الكويزار» وهي المنطقة الغازية الساخنة المحيطة مباشرة بثقب أسود هائل، الأسلوب المعروف الوحيد القادر على تحديد الكواكب الجديدة التي تقع على مسافات هائلة من الأرض.
ونقلا عن البروفيسور «شينيو داي» عالم الفيزياء الفلكية بجامعة أوكلاهوما أن «هذه هي المرة الأولى التي يكتشف فيها أي شخص كواكب خارج مجرتنا وعبر عن حماسته الشديدة لهذا الاكتشاف».