انتهت منذ قليل فعاليات الوقفة التي نظمها أقباط ونشطاء سياسيون متضامون، أمام مبنى الإذاعة و التليفزيون، و ذلك لإحياء الذكرى السنوية الأولى لأحداث ماسبيرو والمطالبة بالقصاص من المتسببين فيها.
وعادت الحركة إلى الطريق أمام "ماسبيرو" وبصورة شبه طبيعية، مع تجمهر عدد من المتظاهرين بنهر الطريق، و تحاول قيادات أمنية الآن إقناعهم بالوقوف على جانب الطريق، كما تم إزالة الحواجز الحديدية التي استخدمها المتظاهرون لقطع الطريق.