تجمعت أسرة عادل أبو الحمايل، والذي لقي مصرعه على أيدي مجموعة من البلطجية، أمام مديرية أمن بورسعيد، ورفعوا لافتات تطالب بالقصاص، وسرعة القبض على القتلة، والمتورطين.
اتهمت أسرة "أبو الحمايل" الأمن بالتقاعس، والتواطؤ، مشيرين إلى أن الجناة معروفين جيدا للأمن ومع ذلك لم يتم القبض إلا على شخص واحد فقط ويدعى أيمن عبد الهادي، والذي قام بطعن المجني عليه.
ترجع وقائع الحادثة عندما دخلت مجموعة من البلطجية إحدى المحالات التجارية لصاحبها عادل أبو الحمايل، وطعنته بالسكين عدة طعنات نافذة،أودت بحياته، بعد فشل محاولات إسعافه.