وخلال الشهر الماضي، علقت بريطانيا برنامجها التدريبي لجيش ميانمار، في ظل انتقادات شديدة وجهت للسلطات بعد هروب المواطنين الورهينجا والذي قدر عددهم بأكثر من 400 ألف لاجئ إلى بنجلاديش.
وبدأت الأحداث في ميانمار منذ 25 أغسطس، عندما اشتبكت عناصر الجيش والشرطة في ميانمار بالأقلية الروهينجا، وقاموا بحرق القرى وتعذيب وقتل الاقلية المسلمة هناك.