وصل، قبل قليل، جثمان الفنان والمذيع «عمرو سمير» إلى مسجد الشرطة استعدادًا لأداء صلاة الجنازة عليه بعد صلاة الظهر.
وكان عمرو سمير (33 عاما) فى زيارة إلى إسبانيا برفقة مجموعة من الأصدقاء وتوفي خلال وجوده بالفندق الذي كان يقيم فيه.
ورفضت السلطات الإسبانية سرعة الإفراج عن جثة عمرو للبدء في تحقيقات حول ملابسات الوفاة بعد شكوكها بسبب خطأ في حجز الفندق الذي كان يقيم فيه بإسبانيا.
وبعد استكمال الإجراءات القانونية من قِبل سلطات التحقيق الإسبانية تم السماح بالإفراج عن الجثمان وعودته إلى مصر.
ويذكر أنه تم إقامة صلاة الجنازة على عمرو قبل يومين بأحد مساجد مدريد في حضور عدد من المصريين والعرب ووالده.