أرجع الداعية الإسلامي «علي الجفري» إنتاج الفيلم المسيء إلى الرسول إلى وجود أياد صهيونية خلفه, مستدلا على ذلك بوجود مشهد أرض المعياد لليهود في أحد مقاطع هذا الفيلم.
وقال «الجفري» – عبر تغريدة له على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» -: "الفيلم الهابط المتعدي على النبي قد تكون خلفه أياد صهيونية, وذلك ظاهر من خلال مشهد يتحدث عن أرض الميعاد لليهود».