قال وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي: إن بعض الإيرانيين الذين خطفهم مقاتلون من المعارضة السورية هم أفراد متقاعدون من الحرس الثوري والجيش الإيراني.
ونقلت وكالة الطلبة الإيرانية اليوم الأربعاء عن صالحي قوله: "بعض هؤلاء الإيرانيين أفراد متقاعدون من الحرس الثوري الإيراني والجيش… وآخرون من جهات مختلفة" غير أنه نفى أن يكون لهم الآن أي صلة عسكرية وأصر على أنهم كانوا في دمشق لزيارة مزارات شيعية.